(٢) هكذا أيضًا فى شذرات الذهب ٧/ ٢٢٧، ولكنها سنة خمس وخمسين في الضوء اللامع ٣/ ٥٧٢، ثم قال "كتبه بعضهم سنة ٤٥" ولعله يقصد شيخه ابن حجر. (٣) فراغ في الأصل وكذلك في الضوء اللامع ٣/ ٦٩٥، ونحن نرجح "القصورى" فقد جاء في الضوء اللامع ج ١ ص ٤٣ في ترجمة ولده إبراهيم "القصورى" وقال: نسبة لقرية من أعمال الصعيد تسمى القصور بضم القاف والمهملة"، وأمام هذه الترجمة في هامش بخط البقاعي جاء قوله: "إما من البلاد فمن القصور من صعيد مصر، وإما من الناس فمن قريش من ذرية عثمان بن عفان ﵁، كذا أخبرني ولده الإمام العلامة برهان الدين ﵀" هذا ولم يرد في رمزى: القاموس الجغرافي المدن المصرية ذكر لكلمة "القصور" ولكن ورد فى ق ٢ ج ٤ ص ٥٤ "القصير بمركز ديروط"؛ أما ابنه إبراهيم الذي يشير إليه البقاعي في تعليقه فقد ولد بالقاهرة سنة ٧٩٤ وأكثر من السماع والحفظ، وكتب الكثير من كتب ابن حجر، وكانت وفاته سنة ٨٥٢، انظر عنه الضوء اللامج ج ١ ص ٤٣ - ٤٧، والبقاعي: عنوان الزمان. (٤) أي مود صاحب الترجمة خضر بن أحمد.