(٢) سماه الضوء اللامع ٨/ ١٢١، ج ١١ ص ٢٠٧ بمحمد بن عبد القادر بن عمر، وقال: "سمى شيخنا والده عبد الله بن عبد القادر" ولكنه وارد كما بالمتن فى شذرات الذهب ٧/ ٢٢٨، وأمامها في هامش هـ بخط البقاعي: "حررت في نسبه من أصهاره بالمدينة أنه محمد بن عبد القادر بن عمر". (٣) علق البقاعي على هذا في هـ بقوله: "الذي أعرفه أنه لما قدم إلى دمشق قرأ عليه شيخنا الشباب اليمنى وأخذ عنه العروض، وكان لا يقدر على نظم بيت واحد، فمن بركة الشيخ صار ينظم وجادت قريحته، وما خرج الشيخ تلك السنة من دمشق حتى نظم اليمني قراءات الأئمة الثلاثة أبو جعفر ويعقوب وخلف في بحر الشاطبية وعلى روبها وقافيتها، ومزج النظمين بحيث كانا كالنظم الواحد، ويمكن أن يكون الشيخ استحسن ذلك، فلما قطن المدينة نسج على منواله والله أعلم، وقال كما كتبه لى على استدعاء أنه قرأ الفقه على الشيخ فريد الدين بن الشيخ صدر الدين الإسفراييني. والصدر هذا مصنف ينابيع الأحكام في مذاهب الأئمة الأربعة الأعلام". (٤) في شذرات الذهب ٧/ ٢٢٩ "محمد بن محمد بن عمر البلقبني"، وهكذا سماه الضوء اللامع ٩/ ٤٣٩.