(٢) في ظ، هـ "عناده" والصواب ماذكرناه. (٣) في نشق الأزهار (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة ٢١٥ ب "اخر هاتور"، أما ابن شهبة: الأعلام، ورقة ٢٠٩ ا، فيقول إنه "استمر على حاله إلى أن انقضى شهر بابه ودخل هاتور"، وفى السلوك، ورقة ٧٢ ب، "وثبت حتى مضى من هاتور عدة أيام"، هذا وقد بلغ الفيضان ٢٢ ذراعًا واستمر ثابتا إلى آخر هاتور (= ٢٧ نوفمبر ١٣٧١)، راجع تقويم النيل لأمين سامي ١٨٨٠١، والتوفيقات الإلهامية، ص ٣٨٧، ٣٨٩، ويلاحظ أن نشق الأزهار أورد بيتين لابن الصاحب يقول فيهما: طغى النيل عن حد عاداته … وعلمنا الجهل في العالمين فصرنا نكشف عوراتنا … وكنا نخوض مع الخائضين (٤) هو الشاعر الأديب أحمد بن يحيى بن أبى بكر المولود بتلمسان من المغرب، وقدم إلى مصر وتولى مدرسة الأمير منجك اليوسفى، وكانت بينه وبين ابن الفارض خصوصة، راجع الدرر الكامنة ١/ ٨٢٦، والأعلام لابن قاضي شهبة، ورقة ٢٢٣ ا، والمنهل الصافى ١/ ١٦٩ ب. (٥) العصابة في اللغة - بكسر العين - العمامة، والجمع عصائب، وقد سماها جواهر السلوك في سياسة الخلفاء والملوك (مخطوط بالمتحف البريطانى) ورقة ٢٦٣ ب، س ٥ "شطفات"، وعرف دوزى الشطفة في الاصطلاح المملوكي بأنها: La piéce d'étoffe qui en forme la partie essentielle، ce drapeau flattait au dessus de la tête du Sultan et formait l'attribut de la Souver aineté، on l'appelait aussi " عصابة Supp. Dict. Ar. I، p. ٧٥٩ وانظر أيضا ابن أبي حجلة في النجوم الزاهرة ١١/ ٥٧، وتاريخ البدر للعينى (مخطوطة بالمتحف البريطاني) ورقة ٢٨٥ ا، ٢٢٧. Quatremite : op.cit : I، pt. I، p (٦) الإضافة من تاريخ البدر للعينى، ورقة ٨٥ ا، والعمرى: الآثار الجلية في الحوادث الأرضية. مخطوط بالمتحف البريطاني. ورقة ٥٨ ا.