(٢) نص عبارة السلوك، ١٣ ا "ياعم، أنا قد أدركت وأريد أَن أترشد". (٣) عبارة المقريزي، شرحه "وادعى ابن غراب على أَيتمش بأَن السلطان قد بلغ رشيدًا". (٤) ذكر أبو المحاسن: النجوم ١٢/ ١٨٢ أَن أباه تغرى بردى وفارسًا الحاجب كانا الوحيدين اللذين رفضا الموافقة على ترشيده، ثم لم يزل أَيتمش بهما حتى أذعنا، ومن هنا يستدل على أَن أَيتمش لم يقبل الترشيد قبولًا حسنًا، على أَنه يظهر من كلام أبى المحاسن: النجوم، ١٢/ ١٨٣ أَن نزول أَيتمش إِلى داره كان فيه خراب البيوت. (٥) وكان بيته عند خط باب الوزير، راجع في تحديد موقعه اليوم تعليق المرحوم محمد رمزي في النجوم الزاهرة ١٠/ ١٨٠ حاشية رقم ٢. (٦) أوضح أبو المحاسن: شرحه ١٢/ ١٨٤ مماليك كل فريق فذكر أَن جميع أكابر الأُمراء المماليك القرانيص كانوا مع أَيتمش البجاسي، أما مماليك يشبك الشعباني الخازندار فهم الأُمراء الخاصكية ومماليك الأطباق؛ أما فيما يتعلق بالقرانيص والأطباق فراجع Ayalon : Structure of the Mamlouk Army، III p. ٧٣ - ٧٧. (٧) حدرة البقر، وكانت تقع خارج القاهرة، وكانت في الأصل - كما جاء في الخطط ٢/ ٦٨، دارا للبقر المخصصة للسواق السلطانية.