(٢) في ظ: "وتفقه على الفخر بن خطيب جبرين وناب في الحكم وكان دينًا". (٣) راجع ص ١٥٥ ترجمة رقم ١٥ "أحمد بن علي القبائلي" حيث مات ذبيحًا كما مات ابنه صاحب الترجمة أعلاه وفق ما ذكره الضوء اللامع ٤/ ١٦٨. (٤) ذكر الضوء اللامع ٤/ ٢٥٨ أن المقريزي تابع ابن حجر في تحديد شهر الوفاة. (٥) كرر ابن حجر هذه الترجمة في سنة ٨٠٧ وذكرها بعد ترجمة عبد الله بن محمد بن لاجين الرشيدى فقال: "عبد الرحمن بن عبد العزيز بن أحمد بن عثمان بن أبي الرجاء بن أبي زهر الدمشقي المعروف بابن السلعوس، يكنى أبا بكر، سمع من زينب بنت الخباز وحدث عنها، أجاز لي". هذا وقد أشار السخاوي: الضوء اللامع ٤/ ٢٣٩ إلى أن ابن حجر ترجم له في كل من معجمه وإنبائه تحت سنة ٨٠٧ هـ، وكذلك فعل المقريزي في عقوده، وقال إنه ذكره أيضًا في وفيات سنة ٨٠٣، ولكنه لم يجزم في أي السنتين كانت وفاته إذ قال: "والله أعلم". هذا وقد أورده الشذرات ٧/ ٦٨ فيمن مات سنة ٨٠٧ هـ، وجعله ابن قاضي شهبة: الإعلام، فيمن مات سنة ٨٠٣ لكنه تردد بين شهري شعبان ورمضان وقال إنه (أي صاحب الترجمة) حدث مع ابن حجر بمعجم ابن جميع. (٦) في هـ: "الرجا". (٧) "الأزهر" في شذرات الذهب. (٨) هو عبد الرحيم بن إبراهيم بن إسماعيل بن أبي اليسر التنوخي، سمع الكثير من الكتب على جده لأبيه إسماعيل، انظر الدرر الكامنة ٢/ ٢٣٧٩.