(٢) قوله: (أي) سقط من (أ) و (س). (٣) ينظر: تفسير ابن كثير ٣/ ١٠٣، المواهب اللدنية ٣/ ٦٨٣. وابن كثير: هو إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقيّ، أبو الفداء، عماد الدين، الحافظ، المفسر، من مصنفاته: تفسير القرآن، والبداية والنهاية، مات سنة ٧٧٤ هـ. ينظر: الإعلام للزركلي ١/ ٣٢٠. (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (الَّذي وعدته) عطف بيان على (مقامًا)، أو منصوب بفعل محذوف تقديره: أعني الذي وعدته، أو مرفوع على أنه خبر مبتدأ محذوف، تقديره: هو الذي وعدته. حفيد «المنتهى»، والحكمة في سؤال ذلك مع كونه واجب الوقوع بوعد الله تعالى: إظهار كرامته وعظم منزلته ﷺ. (٥) كتب على هامش (ب): قوله: (ثمَّ يدعو) أي: بما أحبَّ، ومن أفضله ما ورد وهو: اللَّهمَّ ربَّ هذه الدَّعوة الصَّادقة المستجابة المستجاب لها دعوة الحقِّ، وكلمة التَّقوى أحينا عليها وأمتنا عليها، واحشرنا عليها وابعثنا عليها، واجعلنا من خيار أهلها أحياء وأمواتًا، قاله في «الإقناع»، ثمَّ يسأل الله تعالى العافية في الدُّنيا والآخرة. ا هـ عبد الحيِّ.