وروي هذا المعنى في عدة أحاديث، منها: حديث عتبان بن مالك ﵁ عند البخاري (٦٨٦)، وفيه: «أين تحب أن أصلي من بيتك؟» فأشرت له إلى المكان الذي أحب، فقام وصففنا خلفه، ثم سلم وسلمنا. وتواتر هذا المعنى في أحاديث كثيرة. (٢) أخرجه مسلم (٣٠١٠)، وأبو داود (٦٣٤). (٣) في (أ) و (س): جماعة. (٤) كتب على هامش (ع): قال في المبدع: ويندب تأخره عن الإمام ليتميز حال كل منهما. خ. (٥) قوله: (ويصح وقوف اثنين فأكثر) هو في (أ) و (س): يصحُّ أيضًا وقوفُهم. (٦) قوله: (أنه) سقط من (أ) و (س). (٧) أخرجه أحمد (٣٩٢٧)، ومسلم (٥٣٤). (٨) قوله: (واحد) سقط من (أ) و (س). (٩) حديث ابن عباس ﵄ أخرجه مسلم (٧٦٣)، وحديث جابر ﵁ أخرجه مسلم (٣٠١٠).