(٢) في (أ) و (س): (أمكنه). (٣) قوله: (إمام أي: ارتفاعه) هو في (أ) و (س): إمامه. (٤) قوله: (ارتفاعًا كثيرًا بأن يكون) سقط من (أ) و (س). (٥) في (أ) و (س) و (د): يَؤُمَّنَّ. (٦) أخرجه أبو داود (٥٩٨)، وفيه راوٍ لم يسم، وله شاهد عند أبي داود (٥٩٧)، صححه الإشبيلي والألباني، وأخرجه الدارقطني (١٨٨٢) من حديث أبي مسعود الأنصاري ﵁، بلفظ: «نهى رسول الله ﷺ أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه». ينظر: الأحكام الوسطى ١/ ٣٣٦، صحيح أبي داود ٣/ ١٥١. (٧) هو محب الدين، أبو الفضل، أحمد بن نصر الله بن أحمد بن محمد التستري نسبة إلى تُسْتَر، مدينة في شمال الأهواز البغدادي، أخذ عن جملة من العلماء، منهم: والده جلال الدين، والكرماني شارح البخاري، وابن رجب الحنبلي، وقد ولي التدريس بالمدرسة المستنصرية، من مصنفاته: حاشية على الفروع، حاشية على المحرر للمجد، وغيرها، توفي سنة ٨٤٤ هـ. ينظر: المقصد الأرشد ١/ ٢٠٢. (٨) كتب على هامش (ع): فائدة: لا بأس بقطع الصف، إلا عن يسار الأبعد بقدر مقام ثلاثة رجال، فتبطل صلاته، قاله ابن حامد، وجزمه به في الرعاية الكبرى.