لَا تُضْجِرَنَّ عَلِيلًا فِي مُسَاءَلَةٍ … إنَّ الْعِيَادَةَ يَوْمٌ بَيْنَ يَوْمَيْنِ بَلْ سَلْهُ عَنْ حَالِهِ وَادْعُ الْإِلَهَ لَهُ … وَاجْلِسْ بِقَدْرِ فُوَاقٍ بَيْنَ حَلْبَيْنِ مَنْ زَارَ غِبًّا أَخًا دَامَتْ مَوَدَّتُهُ … وَكَانَ ذَاكَ صَلَاحًا لِلْخَلِيلَيْنِ مرعي. (٢) أخرجه البخاري (٣٦١٦)، من حديث ابن عباس ﵄. وكتب على هامش (ع): ومما ورد: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك. (٣) أخرجه الترمذي (٢٠٨٧)، وابن ماجه (١٤٣٨)، ولفظه: «إذا دخلتم على المريض، فَنَفِّسوا له في الأجل، فإن ذلك لا يرد شيئًا، وهو يطيب بنفس المريض»، قال الترمذي: (غريب)، وفي سنده موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي وهو منكر الحديث. ينظر: الضعيفة (١٨٤). (٤) كتب على هامش (ع): قوله: (حتى من تأخيرها)؛ أي: التوبة، فمن وجبت عليه التوبة مرة وأخَّرها؛ وجب عليه أن يتوب من ترك التوبة. الإمام البلباني ﵀ في عقيدته. (٥) أخرجه البخاري (٢٧٣٨)، ومسلم (١٦٢٧). (٦) قوله: (جملة) سقط من (أ) و (س).