(٢) كتب في هامش (س): قوله: (وأجري … ) إلخ، أي: في قبره. انتهى تقرير المؤلف. (٣) أخرجه مسلم (١٩١٣). (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (ولو ساعة) قال الإمام أحمد: يومٌ رباط، وليلةٌ رباط، وساعةٌ رباط، والثَّغر: كلُّ مكان يخيف أهله العدو، ويخيفهم العدو، وسمِّي المقام بالثغور رباطًا؛ لأنَّ هؤلاء يربطون خيولهم، وهؤلاء يربطون. وكتب على هامش (ع): وهو أفضل من المقام بمكة، والصلاة فيها أفضل من الصلاة فيه، والله أعلم. [العلامة السفاريني]. (٥) كتب على هامش (ب): وأفضل الرباط بأشد خوف من الثغور؛ لأنَّ مقامه به أنفع وأهله أحوج، وهو أفضل من مقام بمكَّة، قال أبو هريرة: «رباط يوم في سبيل الله أحبُّ إليَّ من أن أوافق ليلة القدر في أحد المسجدين»، وصلاة بهما أفضل منها بثغر. (٦) أخرجه الطبراني في مسند الشَّاميين (٣٤٤٠)، عن أبي أمامةَ ﵁ مرفوعًا. قال الهيثميُّ: (وفيه أيوب بن مُدرك، وهو متروك). ينظر: مجمع الزوائد ٥/ ٢٩٠، الإرواء ٥/ ٢٣. (٧) كتب في هامش (س): قوله: (وكره نقل … ) إلخ، أي: وكره لشخص نقل أهل بيته إلى ثغر مخوف. انتهى تقرير المؤلف. (٨) كتب على هامش (ع): أو أحدهما؛ لما يأتي في [كلام] الشارح. (٩) أخرجه البخاري (٥٩٧٢)، ومسلمٌ (٢٥٤٩)، والترمذي (١٦٧١)، وقال: (حديث حسن صحيح).