كتب على هامش (ع): قوله: (وهو متوجه على حاجته) أي: تحريم القراءة وهو على حاجة متجه، والاتجاه لصاحب «الفروع»، قال في «الإنصاف» بعد نقل صاحب «الفروع»: قلت الصواب تحريمه في نفس الخلاء. [العلامة السفاريني]. وكتب على هامش (س): قوله: (وهو متوجه) أي: جالس لقضاء الحاجة. انتهى تقرير مؤلفه. (٢) في (ب): بول. (٣) كتب على هامش (ع): قوله: (في شقٍّ) واحد الشقوق، وذلك لأنه لا يؤمن أن يكون فيه حيوان يلسعه، أو يرد بوله عليه فينجسه، أو يكون مسكنًا للجن فيتأذى بهم، وحكي أن سعد بن عبادة بال في جحر، فاستلقى ميتًا، فسمع بعد موته هاتفٌ بالمدينة يقول: نحن قتلنا سيد الخَزْ … رج [سعد] بن عباده ورميناه بسهمي … ن فلم [نخط فؤاده] [العلامة السفاريني]. (٤) في (ب): كسرب. (٥) في (ب): إنه. (٦) أخرجه أحمد (٢٠٧٧٥)، وأبو داود (٢٩) وصححه، وصححه ابن خزيمة وابن الملقن. ينظر: البدر المنير ٢/ ٣٢٠.