(٢) أي أنه ولي القضاء. (٣) وتسمى أحيانا بالمدرسة الزنجارية وكانت خارج باب توما وباب السلام، وهى من مدارس الحنفية بدمشق وتنسب إلى فخر الدين عثمان الزنجيلى صاحب الأوقاف المشهورة باليمن ومكة، أنظر النعيمي: الدارس في تاريخ المدارس ١/ ٢٦٦ وما بعدها. (٤) هي رحمة واسعة كانت تقع أمام أحد أبواب القصر الفاطمي المسمى بباب العيد، وكانت الرحبة غاية في الاتساع يقف فيها العسكر أيام الأعياد، وأشار المقريزى فى الخطط ٢/ ٤٦ إلى أنها لم تزل خالية من البناء إلى ما بعد الستمائة من الهجرة فاختط فيها الناس وعمروا فيها الدور والمساجد فصارت خطة كبيرة من أجل أخطاط القاهرة" وإن ظل اسمها باقيا عليها.