(٢) وذلك حيث كان باب الزمرد أحد أبواب القصر الفاطمي تجاه رحبة العيد. (٣) راجع المقريزي: الخطط ٢/ ٤٣٥. (٤) عبارة "وكان المشد عليها أينبك" غير واردة في ظ. (٥) وذلك بعد أن كانت الوزارة قد أبطلت. (٦) إزاء هذه العبارة في ع، ز "أي التاج الملكي". (٧) في ل "القشي". (٨) راجع ابن حبيب: درة الأسلاك، ٣ لوحة ٤٨٤ س ٤ ا - ٥ ا. (٩) وصف العيني في تاريخ البدر ورقة ٩٣ ا وفي عقد الجمان، لوحة ٩٤ ا، ٩٥ ا هذا الغلاء فذكر أن قوته بلغت ذروتها في الشام خصوصا حلب والبلاد الشمالية "وبقى الناس فقراء وباعوا ما فوقهم وما تحتهم. . . وما كان الخبز يباع إلا سرا، ثم اشتغل فقراء الناس بأكل البلوط الجبلي وخشاش الأرض قال حالهم إلى أن أكلوا الميتات والحمير والقطط والكلاب والدم. . . . ولقد شاهدت بعيني أكثر من مائتي نفس مطروحين في موضع واحد". (١٠) العبارة التي بين الحاصرتين واردة في ظ فقط. (١١) راجع ابن حبيب: درة الأسلاك، ٣/ ٤٨٤. (١٢) في ز "تزايد منه".