(٢) راجع ما كتبه عنه ابن مفلح في طبقاته، مما أورده ابن طولون في قضاة دمشق، ص ٢٩٤؛ أما عن عن نظام الدين بن مفلح فانظر نفس المرجع، ص ٢٩٦ - ٢٩٧. (٣) جاء في هامش ث بخط السخاوى قوله: "وتقدمته هي المعروفة بإقطاع نين وهى قرية من قراها كانت هذه التقدمة بيد الوالد في دولة الظاهر جقمق وآخر دولة الأشرف إينال، وكانت هذه التقدمة من أدون تقادم دمشق من جهة المتحصل، وهى الآن خراب جدًا وقد استعنى الوالد منها السلطان مرارًا فلم يعفه منها وأعطاه إمرة عرب زيادة عليها وهى الآن في عصرنا هذا بيد صاحبنا الأمير سودون الطويل أحد الأمراء الإينالية، وليها بعد فتنة ...... وقتله الأمير يشبك الدوادار، وكان سودون هذا أحد أخصاء يشبك وممن توجه صحبته إلى التجريدة، فلما جرى ما جرى من كسر العسكر المصرى ونصرة عسكر يعقوب شاه بن حسن بن قرا يلك أرسل إلى سودون مرسوم إلى دمشق بهذه التقدمة في سنة ست وثمانين وثمانمائة، وكان سودون هذا أحد العشروات بالقاهرة" ثم يلى هذا إمضاء كاتب هذا التعليق وهو غير مقروء.