عتبنا على ميل المنار زويلة … وقلنا تركت الناس بالميل في هرج فقالت: قريني برج نحس أمالي … فلا بارك الله في ذلك البرج أنظر الضوء اللامع ٣/ ١١٦٢. (٢) أشار النعيمي: الدارس في تاريخ المدارس ٢/ ١٤١ إلى أنها خانقاه وكانت بالجسر الأبيض غربي المدرسة الأسعردية من إنشاء زبن الدين عبد الباسط بن خليل ناظر الجيوش وكانت في الأصل دارًا له ثم حولها إلى خانقاه في سنة ٨٣٦ حين مجئ الأشرف برسباي في حملته على آمد خوفًا من نزول العسكر بها. هذا وقد أشار الأستاذ جعفر الحسيني في نفس المرجع، حاشية رقم ٧ - اعتمادا على مخطط الشيخ دهمان - إلى أن هذه الخانقاه قد درست وضاعت معالمها. (٣) بلقينة من القرى القديمة بمركز المحلمة الكبرى، وقد عرف بها القاموس الجغرافي، ق ٢، ج ٢، ص ١٩ فقال إن الإدريسي ذكر أنها بين محملة أبي الهيثم والمحلة الكبرى، وأنها كثيرة البساتين والجنات، وراجع هناك أيضا ماقاله عنها سواء من الجغرافيين المسلمين. (٤) هذه الترجمة واردة بنصها في الضوء اللامع ١٢/ ٢٤١. (٥) قلعة المرعب من القلاع الحصينة المشرفة على سواحل بحر الشام ومدينة بانياس حسبما وردت الإشارة إليها في مراصد الاطلاع ٣/ ١٢٥٩ - ١٢٦٠، أنظر أيضا Dussaud : op. cit. P. ١٢٧ et suiv