(٢) هكذا في ظ، لكنها "جرأة" في بقية النسخ. (٣) غير واردة في ظ، ويلاحظ أن استقلاله به كان بعد استقرار النجم بن حجى في كتابة السر بمصر وكان ذلك سنة ٨٢٧ هـ، كما أن ولايته الثانية لكتابة السر كانت بمصر أيضا وليست بالشام بعد الجلال بن مزهر سنة ٨٣٢، راجع أيضا ترجمته في قضاة دمشق ص ١٥١ - ١٥٢ وفيها وصف لدخوله دمشق متوليا قضاءها، على أنه يستدل من ترجمته الواردة في النجوم الزاهرة ٦/ ٨١٤ على أنه لم يكن محمود السيرة كما ينبغى. (٤) لم يرد في ترجمته بقضاة دمشق، ص ٢٩٥ - ٢٩٦ لقب "الطرابلسي"، وبما نقله ابن طولون عن الأسدى أنه لما ليس خلعة الحنابلة اشترط أن لا يركب مع القضاة إلى دار السعادة. (٥) في ز "التسترى"، ولكنه في بقية المراجع "القصيرى"، بالصاد أحيانا كما في النجوم الزاهرة ٦/ ٨١٦ وبالسين حينا آخر كما في الضوء اللامع ٢/ ٦٢٣، وشذرات الذهب ٧/ ٢٠٢.