(٢) جاء بعد هذا في ز "وفى نسخة: ليلة الخميس سبعة ربيع الأول"، وهذا هو التاريخ الذي أوردته النجوم الزاهرة ٦/ ٨٣٠، ويلاحظ أنه جاء في هامش هـ أمام هذا بخط البقاعى قوله: "مراده بالشام: دمشق". (٣) عرف مراصد الإطلاع ٢/ ٧٩٠ "الشرجه": "بأنها من أول أرض اليمن. (٤) ورد اسمه في الشذرات ٧/ ٢٢١ "عنوان الشرف الوافى" وقالت عنه "هو كتاب حسن لم يسبق إلى مثله يحتوى على خمسة فنون، وفيه يقول بعضهم: عروض وتاريخ ونحو محقق … وعلم القوافى وهو فقه أولى الحفظ فأعجب به حسنًا وأعجب بأنه … بطين من المعنى خميص من اللفظ وانظر ما جاء عنه أيضًا في الضوء اللامع ج ٢ ص ٢٩٣ س ٤ - ٨. (٥) أمامها في هامش هـ "بخط البقاعى": "إنما شرح كتابه المسمى إرشاد الغاوي في مسائل الحاوى، وهو اختصار الحاوى بزيادة مسائل وتصحيح النووى".