(٢) سيرد خبر هروبه فيما بعد، وقد أضيف ما بين القوسين بناء على ما سيرد بعد قليل. (٣) أعني منذ سنة ٨٣٦. (٤) هو أرخان بن عثمان جق كما ورد في العيني: السيف المهند في سيرة الملك المؤيد، تحقيق الأستاذ شلتوت. ويتجلى لنا من نطق الاسم عند هذين المؤرخين المعاصر كل منهما الآخر مدى الاختلاف في نطق الأسماء غير العربية ورسمها. (٥) في هـ "رشيد" وفوقها إشارة لعبارة في الهامش بخط الناسخ وهي "كان لهم هناك غراب مجهز توجهوا لينزلوا فيه فأدركهم قراقر مملوك يوسف ناظر الخاص في قوم كثيرين فأخذهم وأحضرهم إلى القاهرة". اما القراقر ومفردها قرقورة، فأكثرها ما يكون استعمالها للقتال كما جاء في ابن شاهين: زبدة كشف الممالك ص ١٤٢، راجع معجم السفن الإسلامية للنخيلي تحت كلمة "قرقور".