(٢) خلت نسخة هـ من هذه الترجمة ولكن ترجمت له النجوم الزاهرة ١٥/ ٢٠٥. (٣) راجع ما سبق ص ٣٢ ترجمة رقم ٢٣ وحاشية رقم (٥). (٤) يستفاد مما ذكر في ترجمته الواردة بالضوء اللامع ٦/ ٧٣٩ أنه تولى نيابة طرابلس في سنة ٨٢٦ لأن ذلك كان بعد سنة من استقراره أمير أخور كبير، كما يستفاد أيضًا مما جاء في نفس المرجع من أنه ظل في نيابة دمشق حتى مات بها في ربيع الآخر. ويلاحظ أن ابن حجر ترجم له في وفيات سنة ٨٣٩ راجع الحاشية السابقة. (٥) ربما كان المقصود بذلك المسجد الذي أشار إليه المقريزي في الخطط ٣/ ٤٦٢ باسم مسجد القاضي يونس وذكر أنه من بناء الشيخ عدي الملك بن عثمان صاحب دار الضيافة، ثم صار بيد قاضي القضاة بمصر الموفق كمال الدين أبي الفضائل يونس بن محمد بن الحسين خطيب القدس. على أن هناك مسجدا آخر لكنه يعرف باسم مسجد يانس وكان تجاه باب سعادة خارج القاهرة وقد أشار إليه المقريزي في خططه ٣/ ٣٩٦ - ٣٩٧ وهو منسوب إلى ناظر الجيوش يانس الأرمني. ثم هناك زاوية تعرف بالزاوية اليونسية وكانت هي الأخرى خارج القاهرة بالقرب من باب اللوق. انظر الخطط ٣/ ٤٣٥.