(٢) منظور فيه إلى الحديث الشريف "قاض في الجنة وقاضيان في النار". (٣) الوارد في السلوك، ورقة ١١١ ب، أَن ذلك كان في أواخر المحرم. (٤) ذكر السلوك، أنه أنعم عليه بإمرة مائة تقدمت ألف، وما أعلاه بالمتن مشابه لرواية ابن شهبة في الأعلام ورقة ٢٥٢ ا، وإن زاد الأعلام بأنه استقر مقدم ألف على إقطاع الأمير جردمز أخي طاز. (٥) نعته المقريزى في السلوك، ورقة ١١٢ ا، بأنه من شياطين كتاب مصر المسالمة. (٦) "عاش" في بعض النسخ. (٧) عبارة "ونفاه إلى الإسكندرية" ساقطة من ظ. (٨) سماهم السلوك، ورقة ١١٢ ا "بالمماليك الألجائية". (٩) كان السبب في ذلك هو ما ترامى إلى السمع من أن جماعة من الأمراء ومماليك السلطان ومماليك ألجاي اليوسفى اتفقوا فيما بينهم على إثارة الفتنة، على أن هذه الحركة من جانب المماليك حملت برقوق على الشدة في تأديبهم بحبسهم - كما سيرد في المتن - في خزانة سائل وهى سجن أهل الجرائم، ويلاحظ أن هذه هي أول مرة يحبس فيها أحد من الماليك في هذا السجن، راجع المقريزي: السلوك، ورقة ١١١ ب، وابن قاضي شهبة: الأعلام، ورقة ٢٥١ ب.