(٢) في ز "استشفعوا". (٣) الوارد في السلوك، ورقة ٧٩ أ، أنه قد بقي من الوفاء خمسة أصابع. (٤) وتعرف بالآثار النبوية وهي قطعة خشب وأخرى من حديد كان الناس يتبركون بها زعما منهم بأنها من آثار الرسول ﷺ، وقد وجد لهما رباط عرف باسم "رباط الآثار" قرب بركة الحبش، وتحول هذا الرباط اليوم إلى مسجد "أثر النبي". أما الآثار فنقلت إلى جامع الحسين رضوان الله عليه. انظر في تحقيق ذلك المرحوم محمد رمزي في النجوم الزاهرة ١١/ ٢٧٢ حاشيه رقم ٢. (٥) راجع نشق الأزهار، ورقة ٢١٥ ب - ٢١٦ أ. (٦) كان المقريزي ممن خرج في ذلك اليوم لكنه لم يزد عما أورده ابن حجر سوى قوله: "وخرج الناس في بكرة الخميس عشريه إلى قبة النصر خارج القاهرة وهم حفاة مشاة بثياب مهنتهم ومعهم أطفالهم، وكنت ممن خرج يومئذ"، راجع السلوك، ورقة ٧٩ أ. (٧) الإضافة من السلوك، ورقة ٧٩ أ. (٨) "أيضا" غير واردة في هـ.