(٢) سماه المقريزي في السلوك، ورقة ٧٨ أ، ٧٨ ب، باسم "مختار الحسامي" انظر المنهل الصافي ٣/ ٧٥ ب، ٢٥٢ أ - ب. (٣) في ز "الإقطاعات"، والواقع أن السلطان الأشرف شعبان فوض لمنجك أن يخرج من إقطاعات الحلقة فقط دون سواها من الإقطاعات، كما يستفاد ذلك من السلوك، ورقة ٨١ ب. (٤) مما جاء في هذا التقليد - بناء على ما ذكره السلوك، ٨١ ب - أن السلطان قد أقام منجك مقام نفسه في كل شيء بيده، وفوض له ما فوضه إليه الخليفة من سائر أمور المملكة. (٥) أشار المقريزي في السلوك، ورقة ٧٨ ب إلى ذلك فقال "اجتمع قاضي القضاة برهان الدين بن جماعة والشيخ سراج الدين البلقيني بالسلطان وعرفاه ما في ضمان المغاني من المفاسد والقبائح، وما في مكس القراريط من المظالم وهو (أي مكس القراريط) ما يؤخذ من الدور إذا بيعت، فسمح بإبطالها، وكتب بذلك مرسومين إلى الوجه القبلي والبحري معا، فقرئا على منابر القاهرة ومصر. . . . . . وكان يتحصل منهما مال عظيم جدا وزال بزواله منكر شنيع". هذا والوارد في تاريخ البدر للعيني، ورقة ١٨٨ أ - ب أنه برز في صفر مرسوم السلطان إلى الوجهين البحري والقبلي بأن أحدا من ضمان الملاهي لا يطالب أحدا بشيء من يتزوج، وكان مكسبه فوق ألف ألف يصرف في جامكية غلان السلطان.