(٢) أثبت هذا الرسم بعد مراجعة العزاوي: العراق بين احتلالين ٢/ ١٣٦. (٣) في ع، ز، هـ "السنجاري". (٤) جلس تاج الدين بن الفركاح للاشتغال وهو ابن عشرين سنة، وأفتى وهو ابن ثلاثين وانتفع به الكثيرون وسماه الذهبي: "فقيه الشام وشيخ الإسلام"، وكانت بينه وبين النواوي وحشة، راجع النعيمي: الدارس في تاريخ المدارس ١/ ١٠٨ - ١٠٩. (٥) كلمة تعذرت قراءتها في معظم النسخ وهي أقرب ما تكون لهذا الرسم. (٦) راجع السخاوي: الضوء اللامع ٧/ ٦٠٦. (٧) وكان موتها بدمشق، انظر الدرر الكامنة ٢/ ١٧٥٨. (٨) هكذا في ظ، ولكنها في ع، ز، ك، هـ "غبريل". (٩) في أبي المحاسن: النجوم الزاهرة ١١/ ١٢٨ (وفي طبعة بوبر ٥/ ٢٧٧): "كان معدودا من رؤساء القبط".