(٢) كتب فوقها في (ب): أي الحمل. (٣) قوله: (مصدر) سقط من (ب) و (د). (٤) ينظر: المطلع ص ٥٨. قوله: (وهو بكسر النُّون في الأصل، مصدر نفست المرأة) إلى هنا هو في (أ): (وأصله لغةً: من التنفُّس، وهو الخروج من الجوف، أو من: نفَّس الله كُربته أي: فرَّجها). وعبارة (أ) ضرب عليها في (س) وصححت كما في الأصل. (٥) في (س): تبيَّن. (٦) كتب على هامش (ب) و (ع): ولو خفيفًا؛ لأنَّه ولادة، لا علقة أو مضغة لا تخطيط فيها، وأقلّ ما يتبيَّن فيه خلق: أحد وثمانون يومًا، ويأتي، وغالبه كما قال المجد وابن تميم وابن حمدان وغيرهم: ثلاثة أشهر. ا هـ «شرح منتهى». زاد في (ع): وأما زمن نفخ الروح فأقله مائة وعشرون يومًا كما هو مشهور.