(٢) كتب على هامش (ب): قوله: (أحد عاتقيه) أي: الرَّجل، ومثله الخنثى، ولعلَّ اليمين أولى بذلك. م خ. تثنية عاتق، وهو كما في المصباح: ما بين المنكب والعنق، وهو موضع الرِّداء، يذكَّر ويؤنَّث، وجمعه عواتق، والمنكب: مجتمع رأس العضد والكتف. ا هـ. كتب على هامش (ع): قال في المبدع: ولو بخيط. (٣) أخرجه البخاري (٣٥٩)، ومسلم (٥١٦)، وفي مسند أحمد (٧٣٠٧)، بلفظ: «عاتقه». وأخرجه أحمد (٧٤٦٦)، من طريق أخرى عن أبي هريرة ﵁، بلفظ: «عاتقيه». (٤) قوله: (أي) سقط من (س). (٥) في (د): يستر. (٦) كتب على هامش (ب): قوله: (لكن محله إذا قدر عليه) مفهوم هذا: أنَّه لو ستر عاتقه بنحو ورقٍ وجلدٍ مع وجود اللِّباس؛ لم يجزئه، ولعلَّه غير مرادهم، وإنَّما قولهم: (لا بدَّ من ستر أحد العاتقين) من طرح حبل على العاتق، وإلَّا فالعاتق لا يزيد ستره على ستر العورة مع تصريحهم ونحوه، تأمَّل. س م. (٧) في (د) و (س): ويستحب. (٨) كتب على هامش (ع): قوله: (الملحفة) هي بكسر الميم، وتسمى: جلبابة، بثلاث موحدات. [العلامة السفاريني].