(٢) في (أ) و (س): ليمنعه. (٣) كتب على هامش (ب): قوله: (بلا سبب) كشدَّة برد أو خوف مماسَّته نجاسة به. م خ. (٤) أخرجه البخاري (٨١٢)، ومسلم (٤٩٠)، من حديث ابن عباس ﵄. (٥) قوله: (أي) سقط من (أ). (٦) قوله: (وهو خيط غليظ تشده النصارى على أوساطهم) سقط من (أ) و (س). (٧) في (د) و (س): التشبيه. (٨) كتب على هامش (ب): قوله: (وفي الحديث: «من تشبه بقوم فهو منهم») قال الشَّيخ تقي الدِّين: أقل أحواله أي: هذا الحديث أن يقتضي تحريم التشبه بهم، وإن كان ظاهره كفر المتشبِّه بهم، ولمَّا صارت العمامة الصفراء والزرقاء من شعائرهم؛ حرم لبسها. ا هـ. (٩) رواه أحمد (٥١١٥)، وأبو داود (٤٠٣١)، من حديث ابن عمر ﵄. صححه ابن تيمية والألباني، وحسَّن إسناده ابن حجر. ينظر: الاقتضاء ١/ ٤٣، الفتح ١٠/ ٢٧١، الإرواء ٥/ ١٠٩. (١٠) زاد في (أ): مطلقًا. (١١) كتب على هامش (ب): قوله: (وتحرم خيلاء … ) إلخ، وهي كبيرة، كما في «الغاية».