(٢) لم نقف عليه، وقد ذكره الزركشي في شرح الخرقي ٢/ ١٦٦. (٣) أخرجه ابن المنذر في الأوسط (١٨٠٠)، عن سليمان بن نشيط قال: «رأيت ابن الزبير ﵁ صعد المنبر، فلما قام عليه سلم ثم جلس»، وابن نشيط سكت عنه البخاري وابن أبي حاتم، وقال: (رُوي عن ابن الزبير، مرسل). ينظر: التاريخ الكبير ٤/ ٤٠، الجرح والتعديل ٤/ ١٤٧. (٤) كذا في النسخ الخطية، وفي المبدع ٢/ ٦٣٣: النجاد. وهو الصواب. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة (٥١٩٦)، عن أبي نضرة، قال: «كان عثمان ﵁ قد كبر، فإذا صعد المنبر سلم، فأطال قدر ما يقرأ إنسان أم الكتاب»، إسناده صحيح كما قال الألباني. ينظر: الصحيحة ٥/ ١٠٧. (٦) كذا في النسخ الخطية، وفي المبدع ٢/ ٦٣٣: وكسلامه. (٧) أخرجه أبو داود (١٠٩٢)، وفي إسناده عبد الله بن عمر العمري، وهو ضعيف، وأصله في البخاري (٩٢٠)، ومسلم (٨٦١)، بلفظ: «كان النبي ﷺ يخطب قائمًا، ثم يقعد، ثم يقوم كما تفعلون الآن»، قال ابن حجر في الفتح ٢/ ٤٠٦: (جُلُّ الروايات عن ابن عمر ليست فيها هذه الجلسة الأولى، وهي من رواية عبد الله العمري المضعَّف). (٨) تقدم تخريجه في الحاشية السابقة. (٩) هكذا في النسخ الخطية، وصوابه: (حزن)، والحديث أخرجه أبو داود (١٠٩٦)، وابن خزيمة (١٤٥٢)، وصححه ابن السكن وابن خزيمة، وحسن إسناده النووي وابن حجر والألباني. ينظر: الخلاصة ٢/ ٧٩٧، البدر المنير ٤/ ٦٣٢، التلخيص الحبير ٢/ ١٥٨، الإرواء ٣/ ٧٨.