(٢) في (أ) و (س) و (د) و (ك): وزاد. (٣) أخرجه النسائي (٢٣٢٢)، وقال الألباني في الإرواء ٤/ ١٣٦: (على شرط مسلم). (٤) كتب على هامش (ع): فائدة: أمارة ليلة القدر: «أنها ليلة صافية، بلجة، كأن فيها قمرًا ساطعًا، ساكنة ساجية، لا برد [فيها] ولا حر، ولا يحل لكوكب أن يرمي سهمه فيها حتى تصبح، وتطلع الشمس من صبيحتها بيضاء لا شعاع لها»، وفي بعض الروايات: «مثل الطست»، وفي بعضها: «مثل القمر ليلة البدر، ولا يحل لشيطان أن يخرج معها يومئذ»، ورمضان أفضل الشهور، وعشر ذي الحجة أفضل من العشر الأخير من رمضان ومن سائر الشهور. انتهى. ش منتهى. وقوله: (ساكنة ساجية) علق عليها: من قوله تعالى: ﴿وَالضُّحَى (١) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى﴾، قيل: سكن، وقيل: أظلم، وقيل: ذهب. (٥) أخرجه البخاري (٢٠١٧)، ومسلم (١١٦٩) من حديث عائشة ﵂. (٦) أخرجه البخاري (١٩٠١)، ومسلم (٧٥٩)، من حديث أبي هريرة ﵁. (٧) وقعت هذه الزيادة عند أحمد (٢٢٧١٣، ٢٢٧٦٥)، من حديث عبادة بن الصامت ﵁، وحسَّن أحد إسناديه ابن حجر. وأما من حديث أبي هريرة ﵁؛ فوقعت الزيادة عند النسائي في الكبرى (٢٥٢٣)، واستنكرها ابن عبد البر والألباني، وقوَّى الزيادة ابن حجر. ينظر: التمهيد ٧/ ١٠٥، الفتح ٤/ ١١٦، السلسلة الضعيفة (٥٠٨٣).