(٢) ينظر: القاموس المحيط ص ١٠٦٨. (٣) تقدم تخريجه قريبًا. وكتب على هامش (ب): وقضى به عمر وابن عباس. (٤) أخرجه الدارقطني (٢٥٤٦)، والبيهقي في الكبرى (٩٨٧٩)، من طريق الأجلح بن عبد الله، حدثني أبو الزبير، عن جابر قال: «قضى رسول الله ﷺ في الظبي شاة، وفي الضبع كبشًا، وفي الأرنب عناقًا، وفي اليربوع جفرة»، وأجلح فيه ضعف، وأخرجه البيهقي في الكبرى موقوفًا (٩٨٨١)، قال الدارقطني: (رواه أصحاب أبي الزبير، عن أبي الزبير، عن جابر، عن عمر قوله .... والموقوف أصح من المسند)، ووافقه البيهقي وابن الملقن وغيرهما. ينظر: علل الدارقطني ٢/ ٩٧، البدر المنير ٦/ ٣٩٥. (٥) كتب على هامش (ب): وقيل: هي من جنس بنات عُرس. (٦) قوله: (أربد) سقط من (د)، وهو في (ك): زيد. وكتب على هامش (ب): قوله: (وأربد) قال المحقِّق ابن قندس: هو بِرَاءٍ مهملة بعدها باء موحدة، أشار إليه شيخنا ابن حجر في «الإصابة»، وهو تابعي مفسِّر تميمي، وطئ ضبًّا ففزر ظهره، فقال عمر له: «احكم فيه يا أربد». والأثر أخرجه الشافعي في الأم (٢/ ٢١٢)، وعبد الرزاق (٨٢٢١)، وابن أبي شيبة (١٥٦١٦)، وسعيد بن منصور كما في شرح العمدة (٥/ ١٦)، والبيهقي في الكبرى (٩٨٦٤)، وإسناده صحيح كما قال النووي وابن حجر. ينظر: المجموع ٧/ ٤٢٥، التلخيص الحبير ٢/ ٥٩٨. (٧) كتب على هامش (ب): قوله: (جفرة) الجفر من ولد الشاة: ما جفر جنباه، أي: اتَّسع، قال ابن الأنباريِّ في تفسير حديث أم زرع: الجفرة الأنثى من ولد الضأن، والذكر جفر، والجمع جفار، وقيل: الجفر من ولد المعز ما بلغ أربعة أشهر، والأنثى جفرة.