(٢) في (س): بتخير. (٣) كتب على هامش (ب): قوله: (أو محاباة) الظَّاهر أنَّها غير الحيلة؛ لعطفه لها ب «أو»، فالحيلة أن يشتريها من إنسان بأكثر من ثمنها صورة ليخبر بذلك، والمحاباة أن يشتريها من نحو غلامه الحر، وفي «الإقناع»: شراؤه من نحو غلامه الحر. تمثيل مقتصرًا عليها، وهو صحيح؛ لأنَّه إذا كان قصده في المحاباة لأجل الإخبار كان حيلة، وإنَّما انتهجت سبيل التفريق؛ لعطفه المحاباة ب «أو» المقتضية ذلك. ا هـ. ح ع ب. (٤) كتب على هامش (ع): فإن كان كذلك ونحوه؛ جاز بيعه مرابحة ونحوها، وإن لم يبين الحال. ش منتهى. (٥) في (د) و (ك) و (ع): فلمشترٍ. (٦) كتب فوقها في (ب): أي: في أن له الخيار في التدليس. (٧) في (ب): بيع. (٨) كتب على هامش (ح): قال م ص في «شرح الزاد»: وما باعه اثنان مرابحة؛ فثمنه بحسب ملكيهما، لا على رأس ماليهما. اه. يعني فلو اشترى أحدهما نصف دار بخمسين، واشترى آخر نصفها بثلاثين، ثم باعاها بمائة وعشرة، صار لكل واحد خمسة وخمسون. اه تقريره.