للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لأن كل واحد منها يحل على الآخر، والظاهر أنها كانت من صوف لذكرها في باب الشعر والصوف (فقلت: ما تعيبون) بفتح أوله (عليَّ؟ ) من لبس هذِه الحلة، واللَّه (لقد رأيت على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أحسن ما يكون من الحلل) فيه الاحتجاج بأفعال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- والاقتداء به في ملبسه وهديه كله.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>