العسقلاني، إضافة إلى سبع نسخٍ أخرى. وكان الحافظُ ابن حجر يُشير إلى اختلاف نسخ الروايات، مع اعتمادِه على رواية اللؤلؤي، والمحقِّقُ أشارَ إلى هذِه الفروق بين النسخ، كما أنه ذكرَ في المقدمة تفاصيل عن النسخ التي قابلَ عليها نسخةَ الحافظ ابن حجر.
١٣ - طبعة دار ابن حزم، ببيروت، عام (١٤١٩ هـ) في مجلد واحد.
١٤ - طبعة دار السلام الرياض، عام (١٤٢٠ هـ)، في مجلد واحد بإشراف الشيخ صالح آل الشيخ.
١٥ - طبعة جمعية المكنز الإسلامي عام (١٤١٢ هـ)، واعتمدوا فيها على الطبعات السابقة، مع العناية التامة بضبط النص، وخرجت في مجلدين.
١٦ - طبعة بيت الأفكار الدولية عام (٢٠٠٤ م). في مجلد واحد وقد اعتمدوا على طبعة الدعاس، كما ذكروا أحكامَ الشيخ الألباني على الأحاديث، وكذلك حواشي المنذري وابن القيم، وفي آخرها فهرس للأحاديث.
١٧ - طبعة مكتبة المعارف بالرياض، باعتناء الشيخ مشهور حسن آل سلمان، في مجلد واحد وقد اعتمدَ على الطبعة الحجرية الهندية التي هي أصل "عون المعبود"، ووضع أحكام الشيخ الألباني على الأحاديث، وذيَّلَه بفهرس الأحاديث.
١٨ - طبعة مؤسسة الرسالة ببيروت عام (١٤٣٠ هـ) بتحقيق الشيخ شعيب الأرنؤوط وآخرين، في سبعة مجلدات، اعتنى فيها بتخريج الأحاديث والحكم على الأسانيد من حيث الصحة والضعف.