للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والحاكم (١)، وحسنه [الحافظ عبد العظيم] (٢) المنذري (٣) و [محيي الدين] (٤) النووي (٥)، هكذا عدها أبو العباس بن سريج من أصحابنا، وجعل منها سجدة ص، والثانية في سورة الحج معًا، وهي رواية عن أحمد بن حنبل غير المشهورة وهو قول إسحاق بن راهويه، واستدلوا بهذا الحديث (٦).

(منها ثلاث في المفصل) في آخر النجم {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا} (٧) وفي الانشقاق: {وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ} (٨) وآخر {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ}: {وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ} (٩)، (وفي سورة الحج) ثنتان [الأكثر (سجدتان)] (١٠) الأولى: {وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} (١١)، والثانية: {وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (١٢).


(١) "سنن ابن ماجه" (١٠٥٧)، "سنن الدارقطني" ١/ ٤٠٨، "المستدرك" ١/ ٢٢٣.
(٢) سقط من (ر).
(٣) كذا نقله الحافظ ابن حجر في "التلخيص" ٢/ ٢٧. وابن الملقن في "البدر المنير" ٤/ ٢٥٧.
(٤) سقط من (ر).
(٥) "المجموع شرح المهذب" ٤/ ٦٠.
(٦) "مسائل أحمد وإسحاق برواية الكوسج" (٣٧٢).
(٧) النجم: ٦٢.
(٨) الانشقاق: ٢١.
(٩) العلق: ١٩.
(١٠) من (ر).
(١١) إبراهيم: ٢٧.
(١٢) الحج: ٧٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>