للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الحج - يعني: الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له" (١)، رواه أحمد وابن ماجه (٢)، وزاد: فإنه قد يمرض المريض وتعرض الحاجة] (٣) لأنه إذا أخره عرضه للفوات ولحوادث الزمان هذا هو الأفضل، ويجوز تأخيره سنة وسنتان.


(١) رواه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ١٥/ ٢٩٦ (٦٠٣١).
(٢) "مسند أحمد" ١/ ٢١٤، "سنن ابن ماجه" (٢٨٨٣).
(٣) ليست في (م).

<<  <  ج: ص:  >  >>