للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يحلف بأسماء الله وصفاته، والأمانة أمرٌ من أموره فنهوا عنها من أجل التسوية بينها وبين أسماء الله تعالى كما نهوا أن يحلفوا بآبائهم، وإذا قال الحالف: وأمانة الله كانت (١) يمينًا عند أبي حنيفة (٢) ولم يعدها الشافعي يمينًا (٣).

* * *


(١) في (ر): كان.
(٢) "الأصل " ٣/ ١٧٩.
(٣) "الأم" ٨/ ١٥٢، وانظر: "الحاوي" ١٥/ ٢٦١.

<<  <  ج: ص:  >  >>