(٢) "الساغورى" في هـ؛ و "الباعونى" في الضوء ٢/ ١٠٩٠، و "الشاغوري" في الشذرات ٧/ ١٣٢. (٣) "ابن جميلة" في الضوء اللامع ٢/ ١٠٩٠، وهناك اثنان يعرفان "بابن جميلة" أحدهما يوسف بن إبراهيم المحجى وكانت وفاته سنة ٧٣٨ كما جاء في الدرر الكامنة ٥/ ٥٨٦٩؛ أما ثانيهما فهو المقصود في المتن وهو محمود بن إبراهيم المعجمى المتوفى سنة ٧٦٤ كما جاء في الدور الكامنة ٤/ ٤٧٦٨ وشذرات الذهب ٦/ ٢٠٣، ومعنى هذا أن المترجم عرض عليه حفظه التنبيه وهو دون الخامسة عشرة من عمره. (٤) نقل الضوء اللامع ٣/ ٣٤١ هذه الترجمة عن الإنباء حتى هذه الكلمة؛ أما الشمس البساطي هذا فهو محمد بن أحمد بن نعيم (بالفتح فالكسر) المالكي ويعرف بالبساطي نسبة إلى بساط قروص التي قال عنها السخاوى في الضوء ج ٧ ص ٥ ترجمة رقم ٥، ج ١١ ص ١٩٠ إنها قرية بالغربية، على حين أشار محمد رمزى: القاموس الجغرافي ج ٢ ق ٢ ص ٨٥ أنها بالدقهلية مركز طلخا وقال عنها: "إنها تعرف ببساط التصارى لكثرة عددهم بها" ثم ذكر اسمها عند الأوربيين، وقد اهتم البساطى بالفقه وفروعه و العربية، وأكثر من القراءة لكنه لم يطلب الحديث أصلا وإنما وقع له اتفاقًا، وولى التدريس بالشيخونية والصالحية والجمالية ومشيخة التربة الناصرية فرج بن برقوق ومات سنة ٨٤٢، انظر ترجمته بالتفصيل في السخاوى: ذيل رفع الإصر ص ٢٢٠ - ٢٣٩. (٥) يعني ابن حجر بذلك نفسه.