(٢) بعدها في ش "على ساكنها أفضل الصلاة والسلام والتحية والإكرام" ويلاحظ أن ناسخ ش دأب على كتابة هذه العبارة كلما ورد في المتن ذكر المدينة المنورة، وسنكتفى بهذا دون الإشارة إليها كلما تعدد ورودها فيهما بعد. (٣) ورد في الضوء اللامع ٥/ ٦٢٨ فيمن جده محمد بن سالم بن علي، وترجمته هناك أوفى مما هي بالمتن أعلاه، وقد نقلت شذرات الذهب ٧/ ١٣٣ الترجمة أعلاه دون الإشارة إلى أخذها منه. (٤) فراغ في بعض النسخ، أما في ش فهو "المؤيد" وقد أضيف ما بين الحاصرتين بعد مراجعة الضوء اللامع ٦/ ٦٦٦ حيث سماه "الظاهري برقوق"، و كان يعرف بقانباي المحمدي الظاهري وبقانباي الصغير أيضا. (٥) في ز "الصوت". (٦) في هامش ز "لعلها منعم"، ولكنها في الضوء اللامع ٦/ ٦٦٦ "سويقة منهم". وجاء في تعليق بهامش "ث": "هذا الكلام فيه نظر، فإن المدرسة القانبائية ليست برأس سويقة العزى بل بسويقة عبد المنعم بالقرب من الرميلة والصليبية وليس بها مدرسي الشافعية بل فيها مدرس الحديث النبوى ولا يشترط أن يكون شافعيًا، وكان العجب كيف غفل شيخ الإسلام رحمه الله تعالى عن مثل هذه الحقيقة مع أن شيخه شيخ الإسلام العراق كان مدرس الحديث بها" .. (٧) هذه الترجمة منقولة بنصها في الضوء الضوء الأم ٧/ ١٣٢، والشذرات ٧/ ١٣٣.