(٢) من هنا حتى كلمه "يجتنبه" س ٣ غير وارد في ظ. (٣) هو النحوى المعروف عبد الله بن يوسف بن عبد الله، وكان قد تفقه للشافعى ثم تحنبل، أثنى عليه ابن خلدون وأشار إلى أن اسمه ذاع في الغرب وطار، ومات في سنة ٧٦١، انظر الدرر الكامنة ٢/ ٢٢٤٨. (٤) هذا يخالف ما ذكره ابن حجر في الدرر الكامنة ٢/ ٢٢٤٨ س ٧ من قوله: "وسمع من أبي حيان ديوان زهير ابن أبي سلمى ولم يلازمه ولا قرأ عليه". (٥) إلى هنا ينتهى ما جاء في نسخة هـ، لكن جاء في ز بعد ذلك ما هو وارد بالمتن. (٦) الواقع أنه قطع عقدتين من أصابع يمناه. (٧) "المتولى" فى الضوء اللامع ٢/ ٦٩٨. (٨) أي في قطع لسانه. (٩) يعنى بذلك جمال الدين الأستادار. (١٠) هو الصدر على بن محمد بن محمد بن أبي بكر الدمشقى الحنفى المعروف بابن الأدمى، الدمشقي المولد، وكان ممن يكتبون الخط الحسن ولعل هذا سر كتابة الزعيفرينى له هذه الأبيات بالذات، وقد جمع له زمن المؤيديين الحسبة وقضاء الحنفية، ومات في رمضان ٨١٦، راجع ماسبق ص ٢٧ ترجمة وقم ٢٢، والضوء اللامع ٦/ ٢٥ وذيل رفع الإصر ص ١٨٦ - ١٩٥. (١١) "خطى" في الضوء اللامع ٢/ ٦٩٨.