(٢) في هامش بخط البقاعي قوله: "كان حقيقا والله كما قال ابن حجى ومتصفا بما وصفه به، وسمعت غير واحد من محقق مشايخنا يبالغ في تعظيمه في كل فن، ومصنفاته تشهد بذلك، ولكن شيخنا نقم منه سعيه في وظيفته تدريس الفقه في المؤيدية ثم في النيابة عن ابن العراق وكان ينبغي أن يغفر له ذلك في جنب تعظيمه له وكتابته لبعض مصنفاته". ثم جاء في هامش آخر "ورأيت شرحه البخاري وليس بتلك المثابة". (٣) أي هذه الوظائف. (٤) وذلك نسبة إلى بارنبار، وهي واردة في القاموس الجغرافي ق ٢ ج ١ ص ٢٣٢ - ٢٣٣ باسم "برمبال، وقال إنها من القرى القديمة، ثم عرض القاموس لاختلاف رسمها عند الجغرافيين وذكر أن العامة تحرفها إلى بارنبار. (٥) وذلك لموت الهروى. (٦) أمامها في هامش بخط البقاعي: "الذي تقدم أنه مات في ذى الحجة سنة ٨٢٩"، انظر أيضا النجوم الزاهرة ٦/ ٧٩٣ - ٧٩٤.