(٢) وقد دفن بدمشق. (٣) ويعرف بابن بقيرة، وبقيره لقب أبيه، كما جاء في الضوء اللامع ٣/ ٣٨٩، هذا وقد جاء في هامش هـ بخط البقاعي: "كان مشهورًا في القدس بابن بقيرة بالتصغير وإمالة الراء". (٤) في هامش هـ: "أى إلى القضاء" وهي العبارة التي سترد بعد قليل. (٥) أضاف البقاعي بخطه في هامش هـ قوله: "وكان مفوها". (٦) في هامش هم بخط البقاعي "وكان ذلك يوم الخميس" وهو يطابق ما جاء في التوفيقات الإلهامية ص ٤١٨ من أن أو له كان الثلاثاء. (٧) هو الشيخ أبو بكر بن إسحق بن خالد الزيني الكختاوى الحلبي ثم القاهرى، ويعرف بباكير، وكان مولده سنة ٧٧٠ بكختا، ويلاحظ أن الخبر حتى نهاية الترجمة خاص بباكير هذا، أنظر أيضا الضوء اللامع، ج ١١ ص ٢٦ - ٢٧. (٨) جاء في هامش هم "بخط البقاعي: "كأن شيخنا استدل على قلة بضاعته بكثرة سكوته وإلا فما زلت أسمع الفضلاء يثنون عليه بالمعرفة والفضيلة في علوم العجم من المعاني والبيان وغيره".