(٢) الإضافة من الضوء اللامع ١٢/ ٤٨٢. (٣) قراها ناشر الشذرات ٧/ ٢٣٥، "العلامات" والغيلانيات - كما هو معروف - أجزاء حديثية تقع في أحد عشر جزءا تنسب لأبي طالب محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان البغدادي البزاز، المتوفى سنة ٤٤٠ هـ انظر سير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٩٨، والرسالة للكتاني، ص ٦٩ (شلتوت). (٤) خلت نسخة هـ من عبارة "وذلك في خمسة مجالس .. والسابع في ربيع الأول سنة ٧٦٢". (٥) إزاء هذا الكلام في هامش نسخة هـ وبخط البقاعي "ثم ولى ولدها العز إبراهيم بن نصر الله قضاء الديار المصرية سنة سبع وخمسين حفظه الله" هذا وقد ترجم البقاعي في عنوان الزمان لإبراهيم بن نصر الله الحنبلي وأثنى عليه الثناء المستطاب، راجع عنوان الزمان، ترجمة رقم ٤. (٦) أجمع كل من البقاعي والسخاوي على أنه "سلمان" فقال أولهما في تعليق له بهامش نسخة هـ من الإنباء: "إنما هو سلمان من غير ياء" وقال ثانيهما في موضعين من كتابه الضوء اللامع ٤/ ٣٤٣ أولهما في من "سماه شيخنا سليمان سهوا" وثانيهما ٩/ ٢٣٤ في ترجمة أخيه محمد فذكره باسم "سلمان". على أن ابن العماد الحنبلي تابع الإنباء في تسميته بسليمان، انظر شذرات الذهب ٧/ ٢٣٥. (٧) جاء في هامش هـ بخط البقاعي: "أن مولده سنة تسع بتقديم التاء" وربما كان هذا هو التاريخ الأرجح لا سيما وأن ابن حجر يقول في نهاية الترجمة أعلاه إنه مات وقد قارب السبعين مما يرجح أن مولده كان سنة ٧٧.