(٢) من هنا حتى قوله "سكنت الفتنة" س ٧ غير وارد في هـ. (٣) "الجمعة" في النجوم الزاهرة ١٥/ ٢٧٣. (٤) كانت هذه هى ولايته الثالثة لكتابة السر. وقد صاهر السلطان في هذه المرة. (٥) أمام هذا الخبر في هامش هـ بخط البقاعي، "حدثني الشيخ برهان الدين إبراهيم بن قاضي القضاه شهاب الدين أحمد الباعوني المذكور قال: مما استحسنته من كلام شمس الدين محمد البصروي النحوي قوله: رؤية الشيخ علاء الدين محمد البخاري تذكر بالأنبياء. قال الشيخ برهان الدين: ولقد صدق لعمري في ذلك .. وكان لي من الشيخ علاء الدين حظ وافر واتفق أني اجتمعت به يوما فطال الكلام بيننا فكان مما قاله لي: ياشيخ برهان الدين إن سئلت بولاية القضاء فلا تقبل، فالموت خير من ذلك، قال: ولم يجر في ذلك المجلس ذكر للقضاء ولا إشارة إليه فعجبت من ذلك، فلما ولي الظاهر جقمق السلطنة سنة اثنتين واربعين وثمانمائة طلب صهره الكمال البارزي وكان قاضي الشافعية بدمشق فأشار عليه بالشيخ برهان الدين فولاه، فلما وصلت الخلعة والمرسوم صادف أن نائب الشام إينال اليشبكي كان في المزة متوجها إلى =