(٢) الوارد في الضوء اللامع ٦/ ٧٧٩ انه نيف على الثمانين. (٣) امام هذه الكلمة في هامش هـ: "ولد سنة ست وخمسين وسبعمائة على ما أخبرني هو به " وكذلك وردت هذه السنة في الضوء اللامع ٧/ ٥٩. (٤) ولد إبراهيم بن خضر بن احمد بن عثمان بالقاهرة سنة ٧٩٤، وتردد على علماء عصره وفقهاء زمانه، ولازم ابن حجر في الحديث حتى ليقول السخاوى عنه: " إنه اشتدت عنايته بملازمته بحيث إنه قرا عليه كتب الإسلام والكثير من تصانيفه خصوصا فتح البارى، فما أعلم من قراه عليه تاما غيره، ولم يكن ابن حجر يقدم عليه أحدا في القراءة فى رمضان، وكتب الكثير من تصانيفه والأخذ عنه " وكان صديقا حميما للبقاعي، ودرس في كثير من المدارس، ومات سنة ٨٥٢، وحضر ابن حجر الصلاة عليه. انظر الضوء اللامع ج ١ ص ٤٣ - ٤٧. والبقاعى: عنوان الزمان، ترجمة رقم ١٠٦. (٥) في هامش هـ بخط البقاعي: " كان ذلك في حدود سنة ثلاثين وثمانمائة " وهذا ما يذكره أيضا الضوء اللامع ج ٧ ص ٣٢، س ١ وكان سبب ضياع بصره انه فقد زوجته ثم ابنيه منها فذهب إلى المقبرة ثم رجع، فاطعمه بعض اصحابه عسل نحل فغارت عينه اليمني ثم بعد برهة تبعتها اليسرى.