(٢) هي من أمهات مدن فارس في خراسان، وقد صورها الشعر العربي بما يدل على خصب أرضها، انظر ياقوت: المعجم ٥/ ٣٩٦ ومراصد الاطلاع، ٣/ ١٤٥٥، وانظر أيضا لي سترانج: بلدان الخلافة الشرقية الفهرست البلدانى. (٣) عبارة "ما .... خشى على" في السطر التالى غير واردة في ز ومن هنا حتى "خشي" في السطر التالي ساقط من هـ. (٤) عرفها ياقوت: المعجم ١٩٠٣ ومراصد الاطلاع ٢/ ٦٩٤ بأنها ناحية كبيرة وولاية واسعة ومدينتها زريخ وبينها وبين هراة عشرة أيام وتقع جنوبها، وأرضها كلها رملة سبخة. (٥) "وأقام ولده"، في ز. (٦) هو في وادي خراسان، وهذا النهر مؤلف من عدة أنهار تتجمع فيطلق عليها هذا الاسم، ويمر بعدة بلاد حتى يصل إلى خوارزم ثم يصب في بحيرتها، انظر ياقوت المعجم ٢/ ١٩٦ ومراصد الاطلاع ١/ ٣٦٥، ولسترانج: بلدان؛ الخلافة الشرقية، الفهرست العمراني. (٧) من مدن ما وراء النهر بين جيحون وسمرقند وليست على طريق بخارى، وبينها وبين سمرقند ثلاث مراحل انظر ياقوت: المعجم ٥/ ٢٧٦ مراصد الاطلاع ٣/ ١٣٦٣ ولي سترانج: شرحه، ص ٥١٣ - ٥١٤. (٨) في ظ "بلخشتان"، وفى العزاوي: العراق بين احتلالين ١/ ١٢٤ "بدخشتان" راجع فهرست الأعلام فيه ص ٣٦٢، وهي بدخشان في لي سترانج: بلدان الخلافة الشرقية، ص ٤٧٩ - ٤٨٠، كذلك مراصد الاطلاع ١/ ١٧٢ وقال إن العامة تسميها بلخشان، وربما قيل فيها أيضا "بذخش" انظر أيضًا ياقوت المعجم: ١/ ١٣٠.