للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أبو يزيد الدوادار كان خامل الذكر فاتفق أن السلطان استخفى عنده لما نازله الناصري ومنطاش، فلما عاد إلى السلطنة عظمه ثم قربه ثم رتبه في الدويدارية بعد بطا إلى أن مات في رجب.

أمة الرحيم ويقال أمة العزيز بنت الحافظ صلاح الدين العلائي أسمعها من الحجار وغيره وحدثت، ماتت في تاسع شوال، وكذلك أسماء أختها ماتت في العشرين منه.

فاطمة بنت تقي الدين الجعبري، حضرت على أسماء بنت صصري وسمعت من ابن الرضي وكان المزي جد أمها، وحدثت بدمشق.

<<  <  ج: ص:  >  >>