(٢) (٤٣٨١ خ). يَبْقُرُونَ: يَنْقُبُونَ. أَعْلَاقَنَا: نَفَائِس أَمْوَالنَا. أُولَئِكَ الْفُسَّاقُ: الَّذِينَ يَبْقُرُونَ وَيَسْرِقُونَ أُولَئِكَ الْفُسَّاق، لَا الْكُفَّارُ، وَلَا الْمُنَافِقُونَ. وَجَدَ بَرْدَهُ: أي: لَوْ شَرِبَ الْمَاءَ الْبَارِدَ، لَمَا وَجَدَ بَرْدَهُ، لِذَهَابِ شَهْوَتِه، وَفَسَادِ مَعِدَته، فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ الْأَلْوَانِ وَلَا الطُّعُوم. فتح الباري (١٣/ ٩١).(٣) أخرجه البخاري تعليقًا في كتاب الإيمان (ج ١ ص ١٨)، بَابُ: خَوْفِ المُؤْمِنِ مِنْ أَنْ يَحْبَطَ عَمَلُهُ وَهُوَ لَا يَشْعُرُ. ووصله الفريابي في صفة المنافق من طرق متعددة وألفاظ مختلفة. وأخرجه الخلال في السنة (١٦٥٦). وصححه الألباني في مختصر صحيح البخاري.(٤) (٣٢٨ جة) الألباني: حسن.(٥) (جة) ٣٢٨، صحيح الترغيب والترهيب: ١٤٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute