(٢) (الألباني في سنن أبي داود: صحيح) (٣) (١١٣٣٥ طب)، انظر صَحِيح الْجَامِع: (٥٤٣٩). والمقصد: ليس منا من عمل بسنة غيرنا المنسوخة بِشَرعِنا، كمن عدل عن السنة المحمدية إلى تَرَهُّبِ الدُّيور والصوامع، ومن قفَى أَثرَهم، وتَرَك الطِّيبَ والنساءَ واللَّحمَ ونحوَها من الحُلو أو العَسل الذي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُحبه، فلا الإمعانُ في الطيبات والتكالب عليها بمحمود، ولا هَجرُها بالكُلِّية بمَشكور، اللهم اهدنا الصراط المستقيم. فيض القدير (٥/ ٤٩٢) (٤) قال الألباني في الصحيحة: في الحديث تحريم آلات الطرب، لأن المزمار هو الآلة التي يُزمر بها، وهو من الأحاديث الكثيرة التي تَرُدُّ على ابن حزم إباحتَه لِآلات الطرب. أ. هـ (٥) الرَّنَّة: صَوْتٌ مَعَ الْبُكَاء، فِيهِ تَرْجِيع كَالْقَلْقَلَةِ وَاللَّقْلَقَة، يُقَال: أَرَنَّتْ فَهِيَ مُرِنَّة. (النووي - ج ١ / ص ٢١٣) (٦) الضياء في " المختارة " (١٣١/ ١)، (بز) ٧٥١٣، (كنز) ٤٠٦٦١، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٨٠١، الصَّحِيحَة: (٤٢٧). (٧) (طس) ٥٦١٥، (هق) ١١٥٤٢، انظر صَحِيح الْجَامِع: ١٦٩٦، الصَّحِيحَة تحت حديث: ٦١٤ (٨) (طس) ٢٩٤٤، (ك) ٧٠٥٢، صحيح الجامع: ٦٠٤٨/ ١، الصحيحة: ١٠٢٠ (٩) مَبْرُورٌ: خالص مقبول لا خلل فيه ولم يخالطه إثم (١٠) ضَايِعًا: ذو الضياع من فقر أو عيال / أَخْرَقَ: الجاهل الذى لا صنعة له