(٢) (٤٦٤ خد)، (٢٠١٣ ت)، (٢٥٣٠٥ ش)، (٢٥٢٩٨ حم)، انظر صحيح الجامع: ٦٠٥٥، وصحيح الترغيب والترهيب: ٢٦٦٧(٣) ابن عساكر (٣٨/ ١٢٣)، (ابن قانع) (٢/ ١٧٨)، صَحِيح الْجَامِع: ٥٥٤١، والصَّحِيحَة: ٩٤٢(٤) (٢٤٧٧٨ حم)، انظر الصحيحة: ٥٢٣، وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (٣٨٠ خد)، (٦٥٤١ حم)، صَحِيح الْجَامِع: ٨٩٧، الصَّحِيحَة: ٤٨٢، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٢٥٧). لِأَقْمَاعِ الْقَوْلِ، وهو: شبَّه استماع الذين يستمعون القول ولا يعونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تَعِي شيئا مما يُفرغ فيها، فكأنه يَمرُّ عليها مُجتازا كما يمر الشراب في القُمع.(٦) (٥٤٧ خد)، انظر صَحْيح الْأَدَبِ الْمُفْرَد: ٤٢٥(٧) أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (١/ ٢١٤)، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٨٠، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٢٥٤٤(٨) (٧٥٦٦ حم)، (٦٨٨٦ هق)، صَحِيح الْجَامِع: ١٤١٠، الصَّحِيحَة: ٨٥٤(٩) (تخ) (١/ ٣٣١)، (١٢٩٢ خز)، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٩٦٣). حَرَّى: عَطْشىَ، وَهِيَ تَأْنِيث حَرَّان.(١٠) (١٥٦٣٠ حم)، (٧٥٦٢ ك)، صَحِيح الْجَامِع: ٧٠٥٥، والصحيحة: ٢٦(١١) (٧٩١٥ طب)، (٣٨١ خد)، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٦٢٦١، والصحيحة: ٢٧(١٢) (١٢٣٢ خد)، انظر صَحْيح الْأَدَبِ الْمُفْرَد: ٩٤٠). التَّحْرِيشِ: هو جعلها تتقاتل بعضها على بعضٍ كما يُفْعل بين الجمال والكِبَاش والدُّيوك وغيرها.(١٣) (١١٤٤١ هق)، (٤٥٠٨ طس)، صَحِيح الْجَامِع: ٢٢٨، الصَّحِيحَة: ١١٣٠. (أَخِّرُوا الْأَحْمَالَ) أَيْ: لا تضعوا الأحمال على الدواب حتى يَحين موعد الرَّحيل. فاجعلوا الحِمل وسط ظهر الدابة، فإنه إن قُدِّمَ عليها أضرَّ بيديها، وإن أُخِّرَ أضرَّ برجليها.[*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: كذا بالمطبوع، وحقه (٥) رقما للباب وليس للحديث
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute