(٢) أخرجه البزَّار كما في كشف الأستار (٢/ ٤١٧، رقم ١٩٩٩)، (خد) ٩٨٩، (طب) ١٠٣٩١، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٦٩٧، الصَّحِيحَة: ١٨٤، ١٦٠٧ (٣) (ج ٢٢ ص ١٨٠ ح ٤٦٩ طب)، (٤٩٠ حب)، (٦١ ك) انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢٢٣٢، الصَّحِيحَة: ١٠٣٥. (٤) أخرجه البزَّار كما في كشف الأستار (٢/ ٤١٧، رقم ١٩٩٩)، (خد) ٩٨٩، (طب) ١٠٣٩١، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٦٩٧، الصَّحِيحَة: ١٨٤، ١٦٠٧ (٥) (١٠٠٩ خد)، (طب) ج ١٩ ص ٢٦ ح ٥٢، الصحيحة تحت حديث ١٨٣، وصَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: (٢٧٠٩). وقال الألباني: وهو وإن كان موقوفا، فهو في حكم المرفوع، لأنه لا يُقال من قِبَلِ الرأي. أ. هـ (٦) (٤٧٥٠ حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (٤٧٥٠ حم ف) الألباني: ضعيف / (حم شعيب) ٤٧٥٠: إسناده ضعيف (٧) (ص ج: ٨٠٢٣) (٨) (انفرد به الإمام مالك) سليم بن عيد الهلالي: صحيح لغيره (٩) (د) ٥٢٢٥، قال الشيخ الألباني: حسن دون ذكر الرجلين، قال الحافظ فى "الفتح "١١/ ٥٧: جمَعَ الحافظ أبو بكر المُقرئ جزءا فى تقبيل اليد، سمعناه، وأورد فيه أحاديث كثيرة وآثارا، فمن جيِّدِها: حديثُ زارع العبدي.