(٢) (ط) ج ٢ ص ٨٥٨، (١٥٩٨٠ هق)، (عب) ١٧٣٣٢، وإسناده صحيح.(٣) (١٦٠٦٦ هق)، وصححه الألباني في الإرواء تحت حديث: ٢٢٧١(٤) التَّرْقُوَتانِ العظمان المُشْرِفان بين ثُغْرة النحْر والعاتِق.(٥) في كلِّ إِنسان أَربع وعشرون ضِلعاً، وللصدر منها اثنتا عشرة ضلعاً، تلتقي أَطرافها في الصدر، وتتصل أَطراف بعضها ببعض، وتسمى الجَوانِحَ، وخَلْفها من الظهر الكَتِفانِ والكَتفانِ بحِذاء الصدر.(٦) (١٧١٦ ط) سليم بن عيد الهلالي: موقوف صحيح، (الشافعي) ص ٢٢٥، (١٦١١١ هق)، وصححه الألباني في الإرواء: ٢٢٩١(٧) (٢٧٤٩٦ ش)، وصححه الألباني في الإرواء تحت حديث: ٢٢٥٠(٨) قَالَ مالك: وَتَفْسِيرُ ذَلِكَ أَنَّهَا تُعَاقِلُهُ فِي الْمُوضِحَةِ وَالْمُنَقِّلَةِ، وَمَا دُونَ الْمَأْمُومَةِ وَالْجَائِفَةِ وَأَشْبَاهِهِمَا، مِمَّا يَكُونُ فِيهِ ثُلُثُ الدِّيَةِ فَصَاعِدًا، فَإِذَا بَلَغَتْ ذَلِكَ كَانَ عَقْلُهَا فِي ذَلِكَ النِّصْفَ مِنْ عَقْلِ الرَّجُلِ.(٩) (١٧٠٠ ط) سليم بن عيد الهلالي: مقطوع صحيح، (ط) ج ٢ ص ٨٥٣، (٢٧٥٠٠ ش)، وإسناده صحيح.(١٠) (١٧١٥ ط) سليم بن عيد الهلالي: مقطوع صحيح، (١٧٧٤٩ عب)، (٢٧٥٠٤ ش)، (١٦٠٩٠ هق)، وصححه الألباني في الإرواء: ٢٢٥٥، وقال: وقوله: (السنة) ليس في حكم المرفوع كما هو مقرر في (المصطلح). أ. هـ(١١) (ط) ١٧٠٢ سليم بن عيد الهلالي: وإسناده صحيح(١٢) (ش) ٢٦٨٩٢، (عب) ١٨١٨٣، (هق) ١٦٠٠٧، وحسنه الألباني في الإرواء: ٢٢٧٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute